استخدام تدريبات لإيقاع الركض وتأثيرها على بعض القدرات البدنية الخاصة والإحساس في المسافة والزمن وإنجاز عدو مسافة 200م للناشئين

• Main Author: فائزة عبد الجبار اخمد
• Format: Article
• Language: Arabic
• Published: College of Physical Education and Sport Sciences 2019-05-01
• Series: التربية الرياضية
• Online Access: https://jcope.uobaghdad.edu.iq/index.php/jcope/article/view/579
• ISSN: 2073-6452; 2707-5729

اشتمل البحث على خمسة أبوا الباب الأول: التعريب: ف بالبحث: يؤدي الإحساس بالزمن والمسافة دوراً هاماً في عمليات الأداء لكون وظيفة الإحساس والشعور العضلي يمثل المدخل الأساسي والإطار الثابت لإنجاح عملية التدريب. أما مشكلة البحث: أغلب المدربين عدم اتباع والتركيز عند تدريب هذه الفئة العمرية وفق إيقاع والذي من خلاله يضبط الرياضي الإحساس بالمسافة والزمن خلال التكرارات. أما هدفا البحث: فكانا إعداد تدريبات لإيقاع الركض والتعرف على تأثيرها على بعض القدرات البدنية الخاصة والإحساس بالمسافة والزمن وإنجاز عدو مسافة 200م للناشئين. أما فرض البحث فكان أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبارات (القبلية والبعدية أو البدنية -بعدية) في متغيرات البحث لدى أفراد العينة. أما مجالات البحث: فقد شملت على المجال البشري: عينة من فئة الناشئين بأعمار (14 – 16) سنة للألعاب القوى في مدرسة البطل الأولمبي (بغداد). أما المجال الزماني: الفترة من (10/1/2015 ولغاية 4/4/2015). والمجال المكاني: ملعب الشعب / بغداد. أما الباب الثاني: فقد شمل الدراسات النظرية الخاصة بالبحث. أما الباب الثالث: فقد شمل منهج البحث وكان بأسلوب التجريبي للمجموعتين (التجريبية والضابطة) أما عينة البحث فكان اختيارها بالطريقة العمدية وكان عددهم (6) عدائين وتم تقسيمهم الى (3) عدائين لكل مجموعة. بعد ذلك تم إجراء التجانس والتكافؤ بين أفراد العينة. أما الباب الرابع احتوى على عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها. أما الباب الخامس: أحتوى على الاستنتاجات والتوصيات: واستنتجت الباحثة ما يلي: 1. أدى أسلوب تدريبات لإيقاع الركض تأثيراً إيجابياً على نتائج متغيرات البحث والمتمثلة بالقدرات البدنية والإحساس بالزمن والمسافة وإنجاز عدو مسافة (200م) للمجموعة التجريبية. أما التوصيات فكانت: ضرورة استخدام تدريبات لإيقاع الركض عند تدريب القدرات البدنية وإنجاز مسافة (200م)، وضرورة تقنين تدريبات إيقاع الركض وإجراء دراسات مشابهة وفق متغيرات بدنية وفسيولوجية ولكلا الجنسين.